إنتاج كتابي : عبارات حول الفرح والحزن والغضب

إنتاج كتابي : عبارات حول الفرح والحزن والغضب

ـ ولشدّ ما فرحت فرحا لا يوصف عندما …..

ـ كاد الولد أن يجنّ من شدّة فرحه ….

ـ تهلّل وجه الولد سرورا ….

ـ انطلق منشرح الصّدر ، مبتهج الفؤاد …

ـ سمعت كلام أمّي وأنا لا أصدّق أذنيّ ، وفركت عينيّ … ثمّ فتحتها على الآخر حتّى أتأكّد من أنّي صاح ، ولست في حلم

ـ إنّ علامات الحزن والألم الّتي كانت على وجهه قد تغيّرت … وحلّت محلّها ملامح السّعادة والأمل …

ـ انتابني صمت عميق ، وشرود وذهول غريبين ..

ـ أخذ حزني يزداد شيئا فشيئا…

ـ كم أتمنّى أن أبكي لعلّي أجد في البكاء بعض الرّاحة ..

ـ تحجّرت دموعي في مقلتي وانكفأت إلى الدّاخل …

ـ كان الحزن يمتصّ قلبي امتصاصا فيسلبني قوتي ويقضي عليّ شيئا فشيئا …

ـ بكيت بصمت دون أن أنطق بكلمة واحدة …

ـ كان الحزن منثورا عليه ، بل كان مغطّى به …

ـ كنت أقبع مع نفسي أحاورها في حزن ، وحيرة …

ـ امتلأت نفس الولد بالحزن والهمّ …

ـ ليس في الدّنيا كلّها من هو أشدّ منه حزنا وغمّا …

ـ اختلّ توازني.

ـ ارتجفت أوصالي.

ـ انكفأ لونه وارتجفت أوصاله.

ـ فقدت عقلي ورشدي بسرعة فائقة.

ـ أحسست بالدّم يتدفّق في عروقي ساخنا هائجا مجنونا مسحوقا….

ـ انفجر المستودع الخفيّ في نفسي وتصاعد لهيبه حتّى شعرت وكأنّه يحرق روحي.

ـ شعرت باليأس المميت ، والغضب القاتل ، وبغيظ حانق يطحن نفسي.

ـ غضبت غضبا جنونيّا جارفا

ـ اشتعل دمي نارا موقدة ، وضغط على سمعي فأصبحت لا أكاد أسمع شيئا ، وخضب عينيّ فأصبحت أرى الدّنيا شعلة حمراء

ـ تسارع نسق تنفسي وتدفق الدّم في عروقي وأصبحت كالثّور لا أرى إلاّ اللّون الأحمر

ـ شعرت بصدري يمتلئ ، ويتصلّب كالأفعى إذا هوجمت.

ـ أحسست بدمائي تلتهب وتحرق عروقي جميعا.

ـ صرت أتحفّز للقتال

ـ استولت عليّ حالة مريرة ملوّثة بالغضب والحقد

ـ غمرني جوّ مشبع بالغضب والحقد

ـ لفحت قلبي هبّة من انفعال شديد.

ـ التهب وجهي غضبا

ـ بقي صامتا لا يحوّل عينيه عنّي ينظر إليّ نظرة غيظ وحنق .

ـ ينظر إليّ بقساوة.

ـ صرخ في وجهي ، وهو يضرب كفّا يكفّ

ـ زمجر في وجهي ، وهو يضرب كفّا يكفّ

ـ افترسني غضب شديد ، وصرخت بشيء من التّحدّي.

ـ طفح الكيل فتوتّرت أعصابي ، وفار دمي ، وانفجرت كالقنبلة أصرخ ، وأصيح…

ـ جنّ جنوني ، واستولى عليّ غضب ما انفكّ يزداد ويزداد … فاندفعت نحوه موجّها له الإهانات والتّهديدات

ـ كدت أنفجر لأنّفس عن صدري الكظيم ولكنّي ملكت أعصابي

ـ خلعت ثوب الجلال والوقار وانفجرت في وجهه

ـ كان كلّ واجد منّا ينظر شررا للآخر

ـ تلاقت عينانا بالنّظرات ، نظرات ملتهبة

ـ صرت لا أسمع ولا أرى شيئا على الإطلاق

ـ كان قلبي يوشك أن ينفجر حنقا

ـ كنت على وشك الاختناق بشدّة الغضب

ـ صرت أتنفس بصعوبة وتقطّعت الكلمات بين شفتيّ

ـ نظرت إلى وجه أمّي فإذا لونه العاجيّ قد استحال إلى لون رماديّ تشوبه زرقة ، وارتجفت يداها وأصبحت أشبه ما تكون بقنبلة قد سحب منها صمّام الآمان ما تكاد تمسّ حتّى تنفجر

ـ وقف أبي ووجهه مربدّ وجفناه يرتعشان وقد عضّ شفته السّفلى حتّى كاد يقطعها

ـ كان الغضب قد ذهب بي مذهبا جعلني لا أقوى على الكلام

ـ رمت الأمّ ابنتها بنظرة يتطاير منها الشّرر

ـ ولمّا سمعت ما قاله صديقي بشأني غضبت غضبا شديدا، وتألّمت ألما شديدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Shopping Cart
Scroll to Top